الرد القاطع على خطأ الجنين في القران نسف إعجاز خلق الجنين نهائيا بالقرآن - بقلمي ليسى لماء المراءة دور في خلق الجنين نهائيا ولم يذكر ذالك أي عالم اجنة معاصر الرجل وحدة هو من يعطي الجنين إلى بويضة المراءة الحيوان المنوي لا يتم إنتاجها إلا من الرجل عن طريق الخصيتين وهذا منافي للآية القرآنية يخرج من بين الصلب والترائب صلب الرجل هو ظهرة والترائب صدر المراءة وهذا من هذا يتكون النطفة وفق جميع علماء الإسلام بلا استثناء ومنافي لحديث محمد (اذا على ماء المراءة على ماء الرجل اثنى والعكس اذكر) من له الدور الاساسي في تحديد جنس الجنين ؟ إ الجواب هو الرجل بلا استثناء ويتم عبر تخصيب بويضة المرأة المحتوية على الكروموسوم الجنسي X عندما يدخل الحيوان المنوي من الرجل ويلتحم بالبويضة. عندئذ هناك أحتمال بنسبة 50 % أن يكون الحيوان المنوي الذي خصب البويضة حاملا للكروموسوم X أو احتمال 50 % لأن يكون ذاك الذي يحمل الكروموسوم Y. فينتج عن اتحاد كروموسومات القادمة من الرجل والقادمة من المرأة في البويضة المخصبة إما XX أو XY. أي أن الحيوان المنوي القادم من الرجل هو الذي يحدد نوع المولود لقد عرف الناس خلق الجنين البدائي قبل القران العهد القديم سفر ايوب الاصحاح العاشر 10 :10 الم تصبني كاللبن و خثرتني كالجبن 10 :11 كسوتني جلدا و لحما فنسجتني بعظام و عصب 10 :12 منحتني حياة و رحمة و حفظت عنايتك روحي الطبيب الإغريقي جالينوس 1 - المني المختلط geniture : هي المادة اللتي ينشأ منها الجنين ليست فقط دم الحيض,(كما قال أرسطو),بل دم الحيض أضافة لكلا المنيين. ( في كتابه De Semine ,صفحه 50). 2 - تملأ بالدم والقلب والدماغ والكبد لكنها لاتزال غير مشكله (unshaped) . 3 - المرحله الثالثه قد جائت وهنا الطبيعه ستجعل اللحم ينمو فوق وحول العظام. 4 - المرحله النهائيه ,وهنا تكون الاطراف جميعها قد تمايزت..(جالن op.cit92 -95).. لذا وفقا لجالن فالمراحل هي: المنيين المختلطين ,بالاضافه لدم الحيض,ثم لحم غير مشكل,ثم عظام ,ثم ينمو اللحم حول العظام. اليهود كانوا يعرفون هذا أيضا في مسند أحمد من حديث ابن عباس وفيه قول رسول الله صلى الله عليه وسلم للجماعة من اليهود حين جاؤوه : فأنشدكم بالله الذي لا إله إلا هو الذي أنزل التوراة على موسى هل تعلمون أن ماء الرجل أبيض غليظ وأن ماء المرأة أصفر رقيق، فأيهما علا كان الولد والشبه بإذن الله، إن علا ماء الرجل على ماء المرأة كان ذكرا بإذن الله، وإن علا ماء المرأة على ماء الرجل كان أنثى بإذن الله قالوا : نعم . أيضا عن ثَوْبَانَ مَوْلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : كُنْتُ قَائِمًا عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَجَاءَ حِبْرٌ مِنْ أَحْبَارِ الْيَهُودِ ... قَالَ : جِئْتُ أَسْأَلُكَ عَنْ الْوَلَدِ ، قَالَ : ( مَاءُ الرَّجُلِ أَبْيَضُ ، وَمَاءُ الْمَرْأَةِ أَصْفَرُ ، فَإِذَا اجْتَمَعَا فَعَلَا مَنِيُّ الرَّجُلِ مَنِيَّ الْمَرْأَةِ أَذْكَرَا بِإِذْنِ اللَّهِ ، وَإِذَا عَلَا مَنِيُّ الْمَرْأَةِ مَنِيَّ الرَّجُلِ آنَثَا بِإِذْنِ اللَّهِ) قَالَ الْيَهُودِيُّ : لَقَدْ صَدَقْتَ . رواه مسلم هناك حديث ينسف مئة بالمئة فكرة خلق الجنين بالقرآن عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال : حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو الصادق المصدوق : إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يوما نطفة ، ثم يكون علقة مثل ذلك ، ثم يكون مضغة مثل ذلك ، ثم يرسل الله إليه الملك ، فينفخ فيه الروح ويؤمر بأربع كلمات : بكتب رزقه وعمله وأجله وشقي أو سعيد ، فوالله الذي لا إله غيره إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع ، فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها ، وإن أحدكم ليعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع ، فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها رواه البخاري ومسلم . وهذا الحديث يدل على أن ثم وف في الآية يقصد بها المهلة الزمنية مع التراخي وهنا ننسف المرحلة الزمنية في الحديث النطفة والعلقة والمضغة تتكون في أقل من 23 يوم بل إن الجنين تتكون له الاطراف في هذه الفترة الجنين لايمر في أي مرحلة عبارة عن دم جامد نأتي للحالة اللغوية ثم - حرف عطف تدل على الترتيب والتراخي مثال : ذهب زيد ثم محمد هل يصح هنا أقول ان زيد ومحمد ذهبوا معا في أن واحد ؟ بالطبع لا (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِن مُّضْغَةٍ مُّخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ)سورة الحج هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ يُخْرِجُكُمْ طِفْلًا ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ ثُمَّ لِتَكُونُوا شُيُوخًا ۚ وَمِنكُم مَّن يُتَوَفَّىٰ مِن قَبْلُ ۖ وَلِتَبْلُغُوا أَجَلًا مُّسَمًّى وَلَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (67) سورة غافر اما الفاء فهي تفيد اما الترتيب مع التعقب ومعنى التعقب (قصر المهلة الزمنية) أو الترتيب مع التراخي مثال : دخل زيد فخالد ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا ثُمَّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقًا آخَرَ ۚ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ (14) سورة المؤمنون لذا اقول ان القرآن أخطأ في تكون خلق الجنين هذا لان العظم واللحم والأعضاء تتكون في نفس اللحظة الأصح لغويا أن يقول خلق الإنسان من نطفة وعلقة ومضغة وعظاما ولحما لان حرف الواو تدل على اشتراك الحكم والمعطوف عليه مثال : سافر سعد و خالد هم الآن سافروا مع بعض في أن واحد
http://youtu.be/CwP0ywNLcXI
http://youtu.be/CwP0ywNLcXI
Post a Comment