هذا الفيديو الجزء الرابع و الأخير من تحليل سورة الكهف... هنا نبحث عن أصول القصص الغريبة التي نجدها بهذه السورة و نقارن قصة ذالقرنين مع الأساطير حول الإسكندر الكبير التي سبقت القرآن بقرون. تبعوني على مواقع التواصل الإجتماعي تويتر - http://www,twitter.com/themaskedarab الفيسبوك - http:///www.facebook.com/themaskedarab كوكل بلس - http://bit.ly/1ZqTuPT موقع الباتريون - http://bit.ly/1ZqTG1N المصادر: معلومات عن الإسكندر التاريخي في موسوعة بريطانيا http://bit.ly/2a3aKIw معلومات عن المؤرخ كاليستينس في موسوعة بريطانيا http://bit.ly/29zxEbZ الصراعات بين كاليستينيس و الإسكندر http://bit.ly/2a3bgXb http://bit.ly/29zxLEu أساطير الإسكندر - ملحمة الإسكندر http://bit.ly/2a3b89S صفحة 19 (على اليمين) تتحدث عن أصول الأساطير صفحة 20 (جهة اليسار) تتحدث عن أول نسخة تكتب قرب العام 200 بعد الميلاد شعر تبع الذي سبق الإسلام بمئات السنين و يتحدث عن غروب الشمس بعين حمئة http://bit.ly/29zxRMh آية 83 من سورة الكهف توضح أن محمد أجاب سؤال حول ذالقرنين أصول الإسم ذالقرنين بالأساطير المصرية - صفحة 27 من ملحمة الإسكندر على اليمين الإيثيوبي - صفحة 50 على اليمين المسيحي - 135 على اليسار تنبأ أب الإسكندر بأن ابنه سوف يملك العالم كله حسب الأسطورة صفحة 67 على اليسار الآية التي تتحدث أن ذالقرنين مكن له الله في الأرض - آية 84 من سورة الكهف تفسير ابن كثير عن الآية توضح أنه ملك العالم http://bit.ly/2a3bopp تفسير الآية 258 من سورة البقرة لإبن كثير يذكر أمن ذالقرنين أحد أربعة الذي ملكوا العالم أجمع http://bit.ly/29zxJwm الإسكندر يقول أنه يريد أن يرى العالم كله و يتفكر ما الذي يمسك السماء لكي لا تقع على الناس الصفحة 129 على اليمين الآية 2 من سورة الرعد تتحدث أن السماء مرفوعة من دون عمد ترونها الآية 65 بسورة الحج تتحدث بأن الله يمسك السماء لكي لا تقع على الأرض الإسكندر يذهب و يرى شروق الشمس و هي تشرق فوق قوم يهربون من أشعتها إلى المياه و الكهوف - صفحة 131 على اليسار آية 90 من سورة الكهف تقول أن الشمس تشرق على قوم لم يكون لهم منها سترا في الصفحة 131 أيضاً في الأسطورة, نرى أن الشمس تركع و تسجد لله الآية 18 من سورة الحج تقول لنا أن الشمس تسجد لله آيات يأجوج و مأجوج بسورة الكهف 92-97 في الأسطورة - صفحة 132 على اليسار - نجد هناك يأجوج و مأجوج خلف جبل و هم مشاكسين الأسطورة بصفحة 133 على اليمين تقول أن المادتين هما الحديد و النحاس (مثل القرآن) آية 96 من سورة الأنبياء تتحدث عن خروج يأجوج و مأجوج قرب يوم القيامة الأسطورة تتحدث عن خروج يأجوج و مأجوج قبل يوم القيامة بعد أن يدعو لله بفتح الحجز - الصفحة 134 على اليسار في الأسطورة الحديث الصحيح الذي يقول لنا أن يأجوج و مأجوج سيخرجوا عندما يقول أحدهم إن شاء الله http://bit.ly/2a3bbT4 الصفحة 133 على اليسار تتحدث عن قوم طلبوا من يأجوج و مأجوج بناء السد و لهم وجوه مثل الكلاب للأسف انتهى الحد هنا للكتابة, اضفط على هذا الرابط للمتبقي و شكراً
https://youtu.be/g37ULL4PxTs
https://youtu.be/g37ULL4PxTs
Post a Comment